سيدة توفي ابنها منذ ثمانية عشر سنة ، ولم يتبين سبب الوفاه حتى اليوم ، ولم تقم المرأة بدفنه مثلما نفعل مع امواتنا ، ولكنها اختارت أن تحتفظ بالجثة ن وقامت بإستخدام الكحول ، حيث قامت بوضع جثته في تابوت خشبي ، ووضعته في الطابق السفلي من المنزل حتى يتسنى لأفراد العائلة والأصدقاء أن يزوروه ويشاهدوه من خلال نافذة صغيرة.
والسبب من وراء أن تحتفظ بجثة ابنها ، هو تحقيق امنيته في كسب حب ولده الذي تركه صغيراً.
فظلت جثة الإبن "جوني" الذي يبلغ من العمر 22 سنة" محنطة بشكل جيد وذلك بفضل العناية المستمرة ، حيث كانت الأم تمسح الجثة بشراشف مدهونة في الكحول في عيد ميلاده ، وتغير ملابسة لكي تحافظ على اناقته ، ولكنها في السنوات الأخيرة حدث ..!
في السنوات الأخيرة تعرضت المرأة لمرض منعها من الإعتناء بجثة ابنها "جوني".!
وكما ذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية ، أنه رغم وفاة الطفل "جوني عام 1995" فقامت امه بتحنيطة قبل 18 عام واحتفظت بجثته في الطابق السفلي من المنزل لكي تعتني به.
وذكرت السيدة "كفاراتسخيليا" أنها سمعت صوت في منامها ينصحها بعلاج جثة ابنها "جوني" عن طريق فرك جسمه في الكحول" ولكن جثة جوني بدأت تتحلل مؤخراً في السنوات الأخيرة بسبب المرض الذي تعرضته له السيدة ولم تمنحه الرعاية اليومية التي كانت تفعلها معه كل يوم.
والسبب من وراء أن تحتفظ بجثة ابنها ، هو تحقيق امنيته في كسب حب ولده الذي تركه صغيراً.
فظلت جثة الإبن "جوني" الذي يبلغ من العمر 22 سنة" محنطة بشكل جيد وذلك بفضل العناية المستمرة ، حيث كانت الأم تمسح الجثة بشراشف مدهونة في الكحول في عيد ميلاده ، وتغير ملابسة لكي تحافظ على اناقته ، ولكنها في السنوات الأخيرة حدث ..!
في السنوات الأخيرة تعرضت المرأة لمرض منعها من الإعتناء بجثة ابنها "جوني".!
وكما ذكرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية ، أنه رغم وفاة الطفل "جوني عام 1995" فقامت امه بتحنيطة قبل 18 عام واحتفظت بجثته في الطابق السفلي من المنزل لكي تعتني به.
وذكرت السيدة "كفاراتسخيليا" أنها سمعت صوت في منامها ينصحها بعلاج جثة ابنها "جوني" عن طريق فرك جسمه في الكحول" ولكن جثة جوني بدأت تتحلل مؤخراً في السنوات الأخيرة بسبب المرض الذي تعرضته له السيدة ولم تمنحه الرعاية اليومية التي كانت تفعلها معه كل يوم.