هناك أطعمة ضرورية لانستغنى عنها فى يومك. فحاول تناولها باستمرار ؟!!
"أطعمة ضرورية لانستغنى عنها فى يومك"
الشعير
هى حبوب تستخدم لإعداد الخبز. تُظهر الأبحاث أنه مصدر غني بالفيتامين E ويحتوي على كميات كبيرة من ألياف قابلة للذوبان، ويساعد بالتالي في خفض مستوى الكوليستيرول تماماً كما الشوفان. تناوله: أضيفي 30 في المئة من دقيق الشعير إلى دقيق القمح عند إعداد الخبز كي تزيد حلاوة الشعير، من دون التأثير في نوعية العجينة.
السمك
مصدر غني بالمعادن بما في ذلك الحديد، الماغنيزيوم، الفوسفور، البوتاسيوم، الزينك، والنحاس، والمنغانيز فضلاً عن الفيتامينات B. يشار إلى أن الأسماك الدهنية من أفضل مصادر دهون أوميغا 3 الأساسية الغنية بمنافع صحية كثيرة، تناوله: أمزجي سمك السلمون، والاسقمري والبلشار المعلب في السلطة والمعكرونة أو كصلصة للبطاطس المخبوزة، إدهني سمك السردين المهروس على قطعة من الخبز، وقدّميها كوجبة خفيفة.
السلق المضلع
من الخضار الخضراء الداكنة التي تبدو غير شهية نظراً إلى صعوبة مضغها. السلق غني بالبيتا كاروتين والحديد والفولات، يحتوي على مواد كيماوية نباتية غير متوافرة في غيره من الخضار، وعلى كميات كبيرة من البوليفينول الذي يتمتع بخصائص مضادة للأكسدة. أظهرت الأبحاث أن الصباغ فيه يتجمع في الشبكية ويمتص إشعاعات الضوء القصيرة الموجات التي قد تضر بالبصر. تناوله: أسلقي السلق أو اقليه قليلاً إلى أن تذبل أوراقه وتصبح سيقانه طرية، ثم قدّميه كطبق جانبي أو كطبقة تضعين عليها السمك المقلي أو اللحم المشوي.
القرفة
تُستخلص من لحاء أشجار الغار، فتلفّ عيدانها وتكبس وتجفف. تعتبر من بهارات الخَبز الأكثر شهرةً، وبمثابة مضاد قوي للأكسدة: ثلث ملعقة صغيرة من القرفة تعادل قدرة نصف كوب من التوت على مقاومة الأكسدة. تظهر الدراسات بأنها تحتوي على مكوّن ناشط يساعد في تثبيت استقرار مستوى السكر في الدم وخفض مستوى الكوليستيرول. تناولها: أضيفي القرفة إلى الفاكهة المسلوقة والكعك والبسكويت أو إلى أطباق الدجاج أو الباذنجان لإضفاء مذاق شرق أوسطي شهي الى أطباقك.
البقلة
تعتبر من المكونات المفضّلة في السلطة. كانت بمثابة علاج عشبي في القرن السابع عشر وهي من الأطعمة السيئة الصيت التي يحسبها كثيرون من الأعشاب الضارة المزعجة. البقلة من أكثر المصادر غنى بدهون أوميغا 3. تحتوي أكثر بعشرين ضعفاً من أي فاكهة أو خضار على الميلاتونين، وهو مضاد للأكسدة يساعد في منع تطور السرطان (وكذلك موازنة دورات الاستيقاظ والنوم). تناولها: تستخدم أوراق البقلة الكثيرة العصارة والتي لها مذاق بطعم الليمون الحامض، كبديل أو مرافق للخس في السلطة فضلاً عن الثوم.
هى حبوب تستخدم لإعداد الخبز. تُظهر الأبحاث أنه مصدر غني بالفيتامين E ويحتوي على كميات كبيرة من ألياف قابلة للذوبان، ويساعد بالتالي في خفض مستوى الكوليستيرول تماماً كما الشوفان. تناوله: أضيفي 30 في المئة من دقيق الشعير إلى دقيق القمح عند إعداد الخبز كي تزيد حلاوة الشعير، من دون التأثير في نوعية العجينة.
السمك
مصدر غني بالمعادن بما في ذلك الحديد، الماغنيزيوم، الفوسفور، البوتاسيوم، الزينك، والنحاس، والمنغانيز فضلاً عن الفيتامينات B. يشار إلى أن الأسماك الدهنية من أفضل مصادر دهون أوميغا 3 الأساسية الغنية بمنافع صحية كثيرة، تناوله: أمزجي سمك السلمون، والاسقمري والبلشار المعلب في السلطة والمعكرونة أو كصلصة للبطاطس المخبوزة، إدهني سمك السردين المهروس على قطعة من الخبز، وقدّميها كوجبة خفيفة.
السلق المضلع
من الخضار الخضراء الداكنة التي تبدو غير شهية نظراً إلى صعوبة مضغها. السلق غني بالبيتا كاروتين والحديد والفولات، يحتوي على مواد كيماوية نباتية غير متوافرة في غيره من الخضار، وعلى كميات كبيرة من البوليفينول الذي يتمتع بخصائص مضادة للأكسدة. أظهرت الأبحاث أن الصباغ فيه يتجمع في الشبكية ويمتص إشعاعات الضوء القصيرة الموجات التي قد تضر بالبصر. تناوله: أسلقي السلق أو اقليه قليلاً إلى أن تذبل أوراقه وتصبح سيقانه طرية، ثم قدّميه كطبق جانبي أو كطبقة تضعين عليها السمك المقلي أو اللحم المشوي.
القرفة
تُستخلص من لحاء أشجار الغار، فتلفّ عيدانها وتكبس وتجفف. تعتبر من بهارات الخَبز الأكثر شهرةً، وبمثابة مضاد قوي للأكسدة: ثلث ملعقة صغيرة من القرفة تعادل قدرة نصف كوب من التوت على مقاومة الأكسدة. تظهر الدراسات بأنها تحتوي على مكوّن ناشط يساعد في تثبيت استقرار مستوى السكر في الدم وخفض مستوى الكوليستيرول. تناولها: أضيفي القرفة إلى الفاكهة المسلوقة والكعك والبسكويت أو إلى أطباق الدجاج أو الباذنجان لإضفاء مذاق شرق أوسطي شهي الى أطباقك.
البقلة
تعتبر من المكونات المفضّلة في السلطة. كانت بمثابة علاج عشبي في القرن السابع عشر وهي من الأطعمة السيئة الصيت التي يحسبها كثيرون من الأعشاب الضارة المزعجة. البقلة من أكثر المصادر غنى بدهون أوميغا 3. تحتوي أكثر بعشرين ضعفاً من أي فاكهة أو خضار على الميلاتونين، وهو مضاد للأكسدة يساعد في منع تطور السرطان (وكذلك موازنة دورات الاستيقاظ والنوم). تناولها: تستخدم أوراق البقلة الكثيرة العصارة والتي لها مذاق بطعم الليمون الحامض، كبديل أو مرافق للخس في السلطة فضلاً عن الثوم.
العدس
يستخدم العدس الأصفر، الأحمر، أو الأسود كطبق جانبي عند إعداد أطباق بالكاري. وهو غني بالمواد المضادة للأكسدة، إذ أن نصف فنجان منه يعادل أربعة فناجين من البروكولي. كذلك، يحتوي على الاستيرول الذي يخفض نسبة الكوليستيرول. تناوله: يخزن العدس لفترة طويلة، ويسهل إعداده، ويعتبر من أقل مصادر البروتين ثمناً. بخلاف الحبوب الأخرى، ما من ضرورة لنقعه في الماء قبل الطبخ. يكفي غسله بماء بارد، ثم سلقه في الماء أو الحساء، وإضافة الكركم والزنــجبيــــــــــــل وتناوله مع الرز والخبز.
الشمندر
الشمندر الصحي هو ذلك الطازج وليس المخلل في مرطبانات. يعتبر من أفضل مصادر الفولات والبيتايين. تساهم هاتان المادتان في خفض مستويات مركب الهوموسيستين السام الذي يسبب الالتهاب ويضر بالشرايين ويزيد خطر الإصابة بأمراض القلب. بالإضافة إلى ذلك، يساعد صباغ البيتاسيانين الطبيعي في الشمندر على خفض خطر الإصابة بالسرطان. تناوله: من شأن سلق الشمندر زيادة خصائصه المضادة للأكسدة، لذا تناوله على شكل شرائح في شطيرة أو ابرشه في سلطة مع زيت الزيتون وعصير الليمون الحامض.
عصير الرمان
عصير الرمان شراب شائع في الشرق الأوسط. اكتشف الباحثون أن شرب نحو 57 غراماً منه يومياً على مدى عام يخفض ضغط الدم بنسبة 21 في المئة ويحسّن تدفق الأخير. بينت الدراسات أن مواد كيماوية فيه تساعد في إبطاء نمو سرطان غدّة المثانة وحتى في القضاء على الخلايا السرطانية. كذلك تبين أنه يحتوي على كميات أكبر بكثير من المواد المضادة للأكسدة مقارنةً بالشاي الأخضر وشراب العنبية. لذا ينصح بإدراجه في نظام غذائي صحي. شربه: قدّميه الى عائلتك على رغم أن البعض قد ينفر من مذاقه لأنه أشبه بطعم الدواء.
بذور اليقطين
قيمتها الغذائية أهم من اليقطين الموسمي لأنها غنية بدهون أوميغا 3 و6 الأساسية، فضلاً عن الزينك والفيتامين E، وتعتبر من أفضل مصادر الماغنيزيوم الذي يساعد في الاسترخاء وخفض ضغط الدم. تناولها: إفصل البزور عن اليقطين وتناولها نيئة أو اغلها لمدة عشر دقائق، حمّصها بزيت الزيتون وأضِفها إلى السلطة أو الخضار المقلية بشكل خفيف. لكن حذاري من تناولها كثيراً لأنها غنية بالدهون، لذا اكتفِ بتناول حفنة صغيرة منها من وقت إلى آخر.
الألياف
تشكل جزءاً من الحبوب والخضار والبقول، لذا يجب استهلاك ما مقداره 25 غراماً يومياً. تظهر الأبحاث أن متوسط استهلاكها يبلغ 13 غراماً يومياً، مع الإشارة إلى أن كثيرين لا يتناولون ما يكفي من الألياف للحفاظ على صحتهم. تلفت هذه الأبحاث إلى أن مزيداً من النساء يتبعن نظاماً غذائياً خالياً من الألياف مقارنةً بالرجال. الألياف من المواد المغذية الصحية. يساعد النظام الغذائي الغني بها في خفض خطر الإصابة بأمراض القلب وتعزيز جهاز المناعة، ويقلّل من احتمالات الإصابة بسرطان الأمعاء والثدي وبداء السكري.
تسهل الألياف خسارة الوزن أكثر بثلاثة أضعاف لدى الأشخاص الذين يتبعون نظاماً غذائياً غنياً بالألياف ويحتوي على قليل من الدهون، مقارنةً بالنظام الغذائي الذي يعتمد على خفض كمية الدهون المستهلكة. كذلك تحسّن الألياف عملية الهضم والحالة النفسية وتعزز الطاقة. تناولها: ليس من الصعب إدراج الأطعمة الغنية بالألياف في نظامك الغذائي. إبدأ يومك بحفنة من نخالة الألياف أو تناول الخبز الأبيض الكامل الحبوب.