توجه رئيس نيابة المعادى، ظهر الخميس، إلى مستشفى المعادي العسكري وذلك لمعاينة حالة الرئيس المخلوع محمد حسنى مبارك بعد سقوطه داخل غرفته وإصابته بكسر في عظم الفخذ كما أستمع إلى أقوال الضابط المكلف بتأمينه، حيث أوضح التقرير الطبي المبدئي بضرورة إجراء جراحة عاجلة لمبارك، خاصة أن الإصابة تتطلب إجراء عملية جراحية دقيقة، وتركيب وتثبيت بعض الشرائح في عظمة الفخذ.
وكان قد كشف مصدر طبي في مستشفى المعادي العسكري، أن الرئيس الأسبق حسني مبارك أصيب، الخميس، بكسر في عظمة الفخذ الأيسر نتيجة لسقوطه داخل حمام غرفته في مستشفى المعادي الذي يرقد فيها على ذمة حبسه 3 سنوات في قضية القصور الرئاسية، فيما أوضح أن إصابة مبارك غير مؤثرة على وضعه الصحي، حيث أنه أصيب بكسر مضاعف فوق الفخذ الأيسر.
وأوضح التقرير المبدئي بحسب المصدر الطبي، بضرورة إجراء جراحة عاجلة، خاصة أن الإصابة تتطلب إجراء عملية جراحية دقيقة، وتركيب وتثبيت بعض الشرائح في عظمة الفخذ.
ويرقد مبارك (86 عامًا) في مستشفى المعادي العسكري في القاهرة، وهو محبوس في قضية فساد القصور الرئاسية ثلاث سنوات، ويحاكم في قضايا أخرى من بينها قضية تتعلق بقتل متظاهرين خلال ثورة 25 يناير التي أطاحت به من الحكم في 11 شباط/فبراير 2011.
وقضت محكمة جنايات القاهرة في آيار/مايو بالسجن المشدد ثلاث سنوات لمبارك؛ لإدانته بالاستيلاء على أموال عامة خلال حكمه الذي امتد لثلاثة عقود.
وكان قد كشف مصدر طبي في مستشفى المعادي العسكري، أن الرئيس الأسبق حسني مبارك أصيب، الخميس، بكسر في عظمة الفخذ الأيسر نتيجة لسقوطه داخل حمام غرفته في مستشفى المعادي الذي يرقد فيها على ذمة حبسه 3 سنوات في قضية القصور الرئاسية، فيما أوضح أن إصابة مبارك غير مؤثرة على وضعه الصحي، حيث أنه أصيب بكسر مضاعف فوق الفخذ الأيسر.
وأوضح التقرير المبدئي بحسب المصدر الطبي، بضرورة إجراء جراحة عاجلة، خاصة أن الإصابة تتطلب إجراء عملية جراحية دقيقة، وتركيب وتثبيت بعض الشرائح في عظمة الفخذ.
ويرقد مبارك (86 عامًا) في مستشفى المعادي العسكري في القاهرة، وهو محبوس في قضية فساد القصور الرئاسية ثلاث سنوات، ويحاكم في قضايا أخرى من بينها قضية تتعلق بقتل متظاهرين خلال ثورة 25 يناير التي أطاحت به من الحكم في 11 شباط/فبراير 2011.
وقضت محكمة جنايات القاهرة في آيار/مايو بالسجن المشدد ثلاث سنوات لمبارك؛ لإدانته بالاستيلاء على أموال عامة خلال حكمه الذي امتد لثلاثة عقود.