كان الناس في الزمن القديم يدهنون اجسامهم بزيت الزيتون، كما استخدموا عصير ورماد النباتات لتنظيف أجسامهم.
- الصابون، موجود منذ آلاف السنين… ويعرفه جميع الناس.
- النظافة جزء أساسي من العناية بجسمنا… وجميع الناس يهتمون بنظافة أجسامهم… وكل على طريقته.
- أعتقد بأن الكثير من الناس يتساءلون لحظة استعمالهم للصابون: لماذا ينظف ؟، كيف يعمل ؟وما هي مكوناته ؟. وعند ذهابهم لشرائه يحتارون لأي نوع منه يختارون…ومعظمهم يعتمدون على عناصر الجذب الظاهرية التي لا علاقة لها بالمكونات ولا بالحسنات أو السيئات.
- مؤخراً وفي زحمة العودة إلى الطبيعة… يتراكض العائدون إليها باتجاه الصابون التقليدي الحرفي المُنتج من زيت الزيتون وزيت الغار وغيرها من الزيوت النباتية المختلفة ذات السمعة الحسنة اعتقاداً منهم بأن الخصائص الملطفة لهذه الزيوت تبقى معها حتى من بعد تحولها إلى صابون ؟!…
- ولأجل تلك التساؤلات ولهذا الاعتقاد الخاطئ كتبت هذه الخلاصة لبحث علمي وعملي مطول أجريته حول الصابون والعناية الشخصية.
- من الصابون اليوم أنواع وأنواع… وكل يغني على صابونه ويدعي بأنه الأفضل ويكثر من تعداد محاسنه…
- البحث كاملاً هنا : http://www.mansourbeauty.com/savon/savon.htm