مهما تناقلت وسائل الإعلام من "ترهات" عن النجم الألماني التركي الأصل مسعود أوزيل، فإنه سيبقى اللاعب الذي نفخر به جميعا.
ومن المؤكد أن أوزيل صانع ألعاب المنتخب الألماني الأول حاليا، ليس برجل دين، ويرتكب الكثير من الأخطاء كغيره من البشر المأخوذين بهذه الدنيا، إلا أنه يبقى يتمتع بميزة نقاء السريرة التي ليست موجودة في كثيرين.
ونشرت وسائل إعلامية صورة قيل أنها لخليفة زين الدين زيدان في ريال مدريد بطل الدوري الإسباني لكرة القدم، وهو برفقة "مشبوهين" على متن يخت في عمق البحر، غير أن هذه الوسائل لا تنفك تنشر له الصورة المعتادة في بداية كل مباراة وهو يقرأ الفاتحة.
وقد تصل السعادة بمسعود لأن يحصل على فرصة ترديد آذان العشاء كما فعل عندما أوشك على خوض مباراة فريقه الملكي الودية أمام المنتخب الأرزق في العاصمة الكويتية في ختام الموسم الماضي.
أسباب كثيرة تجعل من هذا النجم الكبير سفيرا للأمة التي ينتمي إليها، وهو يلقي بكل ما تحمل الشهرة من جاه وجبروت خلف ظهره، وينحني بكل تواضع وذل أمام والدته ويقبل يدها طائعا وصاغرا. ..
"وقل ربي إرحمهما كما ربياني صغيرا".
ومن المؤكد أن أوزيل صانع ألعاب المنتخب الألماني الأول حاليا، ليس برجل دين، ويرتكب الكثير من الأخطاء كغيره من البشر المأخوذين بهذه الدنيا، إلا أنه يبقى يتمتع بميزة نقاء السريرة التي ليست موجودة في كثيرين.
ونشرت وسائل إعلامية صورة قيل أنها لخليفة زين الدين زيدان في ريال مدريد بطل الدوري الإسباني لكرة القدم، وهو برفقة "مشبوهين" على متن يخت في عمق البحر، غير أن هذه الوسائل لا تنفك تنشر له الصورة المعتادة في بداية كل مباراة وهو يقرأ الفاتحة.
وقد تصل السعادة بمسعود لأن يحصل على فرصة ترديد آذان العشاء كما فعل عندما أوشك على خوض مباراة فريقه الملكي الودية أمام المنتخب الأرزق في العاصمة الكويتية في ختام الموسم الماضي.
أسباب كثيرة تجعل من هذا النجم الكبير سفيرا للأمة التي ينتمي إليها، وهو يلقي بكل ما تحمل الشهرة من جاه وجبروت خلف ظهره، وينحني بكل تواضع وذل أمام والدته ويقبل يدها طائعا وصاغرا. ..
"وقل ربي إرحمهما كما ربياني صغيرا".